العدسة
  • الرئيسية
  • آخر المقالات
  • أخبار إدارية
  • الجامعات
    • جامعة البعث
    • جامعة تشرين
    • جامعة حلب
    • جامعة حماة
    • جامعة دمشق
    • جامعة الفرات
    • جامعة طرطوس
  • الكليات الطبية
    • كليات الطب البشري
    • كلية طب الأسنان
    • كلية الصيدلة
    • كلية التمريض
    • كلية العلوم الصحية
  • الكليات الهندسية
    • الهندسة الطبوغرافية
    • الهندسة الكهربائية
    • الهندسة الكهربائية والميكانيكية
    • الهندسة المائية
    • الهندسة المدنية
    • الهندسة المعلوماتية
    • الهندسة المعمارية
    • الهندسة الميكانيكية
    • الهندسة الزراعية
  • مقالات علمية
  • أخبار طبية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر المقالات
  • أخبار إدارية
  • الجامعات
    • جامعة البعث
    • جامعة تشرين
    • جامعة حلب
    • جامعة حماة
    • جامعة دمشق
    • جامعة الفرات
    • جامعة طرطوس
  • الكليات الطبية
    • كليات الطب البشري
    • كلية طب الأسنان
    • كلية الصيدلة
    • كلية التمريض
    • كلية العلوم الصحية
  • الكليات الهندسية
    • الهندسة الطبوغرافية
    • الهندسة الكهربائية
    • الهندسة الكهربائية والميكانيكية
    • الهندسة المائية
    • الهندسة المدنية
    • الهندسة المعلوماتية
    • الهندسة المعمارية
    • الهندسة الميكانيكية
    • الهندسة الزراعية
  • مقالات علمية
  • أخبار طبية
No Result
View All Result
العدسة
No Result
View All Result

جبل قاسيون..واجهة دمشق المشوّهة

روان العسكر بواسطة روان العسكر
2020-05-16
قسم الهندسة المعمارية, جامعة دمشق
8 min read
1
جبل قاسيون..واجهة دمشق المشوّهة
1.8k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قاسيون! ذلك الجبل الذي يحمل على أكتافه نصف سكان دمشق.

المحور البصريُّ الأبرز للمدينة .

أينما حطت أقدامنا فيها، ظهر لنا بكتله البيتونية المتراكبة كقطع المكعبات.
تلك الكتل التي باتت تضفي هويةً جديدةً لدمشق، لم يعهدها العالم قبل مخطط إيكوشار.

ورغم أن الظلام قد يشفع له، ويغطي بشاعة الكتل المتسلقة على أكتافه،

مستبدلاً إياها بالأضواء البرّاقة، إلاّ أنه يعجز عن تغطية بقية الكوارث التي يحملها الجبل على عاتقه.

ماهي أبرز مشكلاته؟

مشاكلٌ إنشائيةٌ لاحصر لها. ولاتكاد تمر عاصفةٌ دون أن يُهدم بيتٌ فيه.

سيولٌ لاترحم بشراً ولا حجراً. كيف لا ولا بنية تحتية، وميل الطرقات يكاد يقترب من الشاقول!
ميلٌ قد أرهق أقدام قاطنيه قبل أن يرهق سفح الجبل.

سيول ركن الدين

الأمر لايقتصر على هذه الأخطار وحسب،

إنما أيضاً تواجه المنطقة خطر الإنسان ذاته!

فالبيوت متراكبةٌ فوق بعضها البعض وتراساتها عشوائيةٌ بامتياز والأمان منعدم فيها.
ولن نتطرق إلى الحل المعماري الداخلي للبيوت،

فهي تكاد تختنق لانعدام التهوية والتشميس، كيف لا وهي مبنيةٌ على أيدي متعهدي البناء!.

ماهو أكبر تهديد للجبل؟

لعلّ أكبر التهديدات وأسوأها، هو غضب الطبيعة!
البيوت جلّها مبنيةٌ على مغاوير دون أن تُردم. والهزات الأرضيةُ تتربص بها. ولنا أن تخيل حجم الكارثة على الجبل وسفحه وحتى محيطه، في ظلّ النشاط الزلزالي الأخير في سوريا!.

ما الحل إذن؟

إنّ كلّ ماسبق يُنبأ -لسوء الحظ- أن لاحل لهذه الكوارث الهندسية سوى الإزالة. وأن كل محاولات الترميم والتجميل قد تبوء بالفشل.

ولكن مهلاً! ماذا لو تمت الإزالة؟ ماذا سيحل بركن الدين مثلاً؟ هل ستتحول إلى “مشروع دمر” أُخرى؟ علبٌ كبريتيةٌ مستنسخةٌ فوق جزر! أهذا ماتحتاجه دمشق فعلاً للتعبير عن هوية قاطنيها؟ وهل لنا أن نعيد تخطيط سفح الجبل، دون أن تتغير ديموغرافية منطقةٍ لطالما عُرفت بإنها حيٌّ للأكراد منذ مئات السنين؟!
إن كانت الكلفة أكبر مخاوفنا، وعلى رأس قائمة حساباتنا الهندسية، فلنبتعد إذن عن علب الكبريت المستنسخة. ولنستفد من تجارب الدول الأخرى في سعيها لتأمين السكن الصالح للعيش بكلفةٍ ماديةٍ ليست بالكبيرة. وإن كان الهدف من التنظيم هو المشاريع التنموية والسياحية, فإن مشاريع التنمية والترفيه ليست حكراً على الأبراج الشاهقة والهندسة المكلفة.

أحد الأمثلة على ذلك هي مدينة شفشاون في المغرب العربي. حيث أنها مدينة جبلية تقليدية، ذات بنية هندسية رائعة، فضلاً عن كونها مدينةً سياحيةً بامتياز. فما المانع أن يصبح جبلنا المشوه كشفشاون!

كما رأينا موادٌ تقليديةٌ بسيطة وصديقة للبيئة، ذات كلفة زهيدة نسبياً، استطاعت أن تؤمن بيئة صالحةً للعيش بشروط هندسية ومعايير تصميمية مبدعة، المواد ذات الكلفة الزهيدة، ليست بالضرورة تلوثاً بصرياً.
ولاضير في مشاريع التنمية، لكن ليس على حساب المنطقة ومن فيها.
إننا كمهندسين يجب أن نضع نصب أعيننا، حقيقة أن الهندسة المعمارية خُلقت لخدمة الإنسانية أجمع، ليست لطبقةٍ معينةٍ دوناً عن سواها، ختاماً استحضر قول المهندس المعماري الشهير ” اليخاندرو أرفينا” : ”إنها فرصةٌ نادرةٌ لنظهر أن العمارة يمكن أن تقدم منفعةً كبيرةً للجميع وأن التصميم يجب أن يشكل قيمةً مضافةً للمشروع وليس مجرد تكاليف زائدة، وأن العمارة هي تعبيرٌ عن العدالة”.

إعداد وتحرير العدسة: روان العسكر

حول الكاتب

روان العسكر

روان العسكر

طالبة في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق

See author's posts

Previous Post

الشروخ الخرسانية ..أنواعها وعلاجها

Next Post

أعلام من كليتنا : لقاء العدسة مع د. م. صادق بـرو

Next Post
أعلام من كليتنا : لقاء العدسة مع د. م. صادق بـرو

أعلام من كليتنا : لقاء العدسة مع د. م. صادق بـرو

Comments 1

  1. H says:
    5 سنوات ago

    انتي متخيلة كمية الهدم اللي رح تصير .. طب متخيلة كمية الناس اللي ساكنة ع سفح الجبل .. هدول رح يروحو لبين ما يرجعو يبنو الشكل الهندسي اللي حكيتي عنو .. مافي منطقة بتستوعب هالكم الهائل من السكان … الخطة والفكرة اللي طرحتيها كتير حلوة ومميزة .. بس التنفيذ صعب ومستحيل

    رد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • الاحرف في سطور اللغة الرقمية
  • منذ زمن كان العمل على صناعة دارة الكترونية للقيام بوظيفة معينة يعني بناء تصميم الكتروني معقد من المكونات مثل المقاومات، المكثفات، الملفات، الترانزستورات…. وغيرها.
  • سمعت قبل الآن عن YOLO 🤔
  • الكهرباء
  • حقائق ومعلومات يجب أن تعرفها عن أفران القوس الكهربائي
  • سياسة الخصوصية

© 2025 العدسة -حقوق النشر محفوظة لصالح العدسة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر المقالات
  • أخبار إدارية
  • الجامعات
    • جامعة البعث
    • جامعة تشرين
    • جامعة حلب
    • جامعة حماة
    • جامعة دمشق
    • جامعة الفرات
    • جامعة طرطوس
  • الكليات الطبية
    • كليات الطب البشري
    • كلية طب الأسنان
    • كلية الصيدلة
    • كلية التمريض
    • كلية العلوم الصحية
  • الكليات الهندسية
    • الهندسة الطبوغرافية
    • الهندسة الكهربائية
    • الهندسة الكهربائية والميكانيكية
    • الهندسة المائية
    • الهندسة المدنية
    • الهندسة المعلوماتية
    • الهندسة المعمارية
    • الهندسة الميكانيكية
    • الهندسة الزراعية
  • مقالات علمية
  • أخبار طبية

© 2025 العدسة -حقوق النشر محفوظة لصالح العدسة.

إن موقع العدسة يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك تمنح الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياستنا Privacy and Cookie Policy.