خـسـارة أخرى تـضاف لأضـرار كـوڤـيد-19 ‼️
⛔أشـارت الدراسات العالمية أن فايروس كـورونـا متّهـم بإحـداث #الصمـم 👂🏼
من أجل هذا البحث، طور العلماء نماذج خلوية جديدة للأذن الداخلية واستخدموا أنسجة مشابهة لـِ #الأذن_الداخلية للإنسان لصعوبة الحصول عليها.
📄 اشتملت الدراسة على 10 مرضى بالغين ثبتت إصابتهم بـ COVID-19 وظهرت عليهم أعراض تضمنت فقدان السمع hearing loss وطنين الأذن Tinnitus أو الدوار vertigo في غضون ثلاثة 3 أسابيع من التشخيص.
–» فاكتشفوا أن أنسجة الأذن الداخلية للإنسان والفأر تحتوي على ” جزيء يسمح بدخول SARS-CoV-2″ ، يدعى مستقبل ACE2.
⏪ كما تتطلب الإصابة بفيروس SARS-CoV-2 #بروتينات معينة على سطح الخلية المضيفة.
هذه البروتينات موجودة في نوعين من خلايا الأذن الداخلية:
•الخلايا المهدبة (تستشعر الموجات الصوتية للسمع والحركة للحفاظ على التوازن)
•خلايا شوان (توفر العزل الكهربائي للخلايا العصبية، وإمكانية الترميم).
🔵 تشمل هذه البروتينات مستقبلات ACE2 ، الموجودة على سطح الخلايا ، واثنين من الإنزيمات تسمى: 🔸furinTrusted Source
🔸وإنزيم بروتين سيرين 2 (TMPRSS2) ، والذي يسمح لـ SARS-CoV-2 بالارتباط بـ الخلية المضيفة.”
•• ففي حين أن الحمى وفقدان التذوق والشم وأعراض الجهاز التنفسي قد تكون أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين تم تشخيصهم بـ COVID-19 ،
فإن الأعراض العصبية الأكثر خـطـورة بما في ذلك الدوخة وفقدان السمع والأعراض الشبيهة بالسكتة الدماغية يمكن أن تكون مهمة أيضًا بـوادر أعراض COVID-19.
🔸كـما وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) بأن يتم #تطعيم_الحوامل ضد COVID-19 لمنع العدوى التي قد تسبب ولادة أطفـال فاقدي السمع.
🔸و على الرغم من أن الأعراض العصبية -ومنها فقدان السمع – لعدوى SARS-CoV-2 #أقل شيوعاً ،
إلا أنها لا تزال علامات مهمة جدًا للمرض يجب أخذها في الاعتبار لدى أولئك الذين ثبتت إصابتهم بـ COVID-19 لـكـونهـا قد تشكل جـزء من متلازمة سمعية محـدثـة بالكـورونـا مـكـونـة من الثـالـوث:
فقدان السمع- الدوار – الطنين.
•• دام سـمعكـم بخـير، ودمـتم لا تـسمعـون إلا أخـبـاراً طـيبـة. 💙
تـرجـمة وإعداد: ماسة يوسف وطفة
تصميم الصورة والرفع: ماسة يوسف وطفة
#عدسة_طالب_طب