العدسة
  • الرئيسية
  • آخر المقالات
  • أخبار إدارية
  • الجامعات
    • جامعة البعث
    • جامعة تشرين
    • جامعة حلب
    • جامعة حماة
    • جامعة دمشق
    • جامعة الفرات
    • جامعة طرطوس
  • الكليات الطبية
    • كليات الطب البشري
    • كلية طب الأسنان
    • كلية الصيدلة
    • كلية التمريض
    • كلية العلوم الصحية
  • الكليات الهندسية
    • الهندسة الطبوغرافية
    • الهندسة الكهربائية
    • الهندسة الكهربائية والميكانيكية
    • الهندسة المائية
    • الهندسة المدنية
    • الهندسة المعلوماتية
    • الهندسة المعمارية
    • الهندسة الميكانيكية
    • الهندسة الزراعية
  • مقالات علمية
  • أخبار طبية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر المقالات
  • أخبار إدارية
  • الجامعات
    • جامعة البعث
    • جامعة تشرين
    • جامعة حلب
    • جامعة حماة
    • جامعة دمشق
    • جامعة الفرات
    • جامعة طرطوس
  • الكليات الطبية
    • كليات الطب البشري
    • كلية طب الأسنان
    • كلية الصيدلة
    • كلية التمريض
    • كلية العلوم الصحية
  • الكليات الهندسية
    • الهندسة الطبوغرافية
    • الهندسة الكهربائية
    • الهندسة الكهربائية والميكانيكية
    • الهندسة المائية
    • الهندسة المدنية
    • الهندسة المعلوماتية
    • الهندسة المعمارية
    • الهندسة الميكانيكية
    • الهندسة الزراعية
  • مقالات علمية
  • أخبار طبية
No Result
View All Result
العدسة
No Result
View All Result

داء باركنسون وعلاج واعد يلوح في الأفق ..!!!

نيرمين المنديل بواسطة نيرمين المنديل
2020-02-21
قسم مقالات علمية
3 min read
0
داء باركنسون وعلاج واعد يلوح في الأفق ..!!!
152
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

داء باركنسون هو حالة تنكسيّة عصبيّة تصيب أكثر من مليون شخص سنوياً في الولايات المتحدة وأكثر من أربعة ملايين شخص حول العالم.

أبحاث جديدة أكّدت أن علاجاً مبتكراً لداء باركنسون قد أظهر نجاحاً في علاج عصبونات أُخذت من مرضى مصابين بالمرض.

حيث تمّت دراسة العامل الجيني كعامل مهم و حاسم في تطوره، فحدوث الطفرات الجينية تزيد من مخاطر الإصابة بداء باركنسون.

🔴 الدراسات أكدت أن جين يدعى GBA1 Gene يعتبر من العوامل الهامة في تطور خطر الإصابة بداء باركنسون.
هذا الجين يرمّز أنزيم يدعى GCase الذي له الدور الأساسي في الوظائف العصبية، وبالتالي فإن الطفرات في هذا الجين هو الخطر الأكبر المسبب لهذا الداء، لأنه يؤدي إلى تراكم البروتينات السامة في الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين التي يستهدفها داء باركنسون. ⚠

🔴العلاجات المستخدمة سابقاً والتي تنجح في حالات قليلة ومحدودة تعتمد على إصلاح الجينات والأنزيمات الطافرة، بينما الأسلوب الجديد المستخدم في هذه الدراسات يعتمد على
زيادة ثباتية الجينات و الأنزيمات السليمة و ليست الطافرة.

حول الكاتب

نيرمين المنديل

نيرمين المنديل

دراسات عليا في التوليد وأمراض النساء وجراحتها – سنة اولى – دمشق – مشفى التوليد وأمراض النساء الجامعي.

See author's posts

Previous Post

ويلياام ...متلازمة تجعلك لطيف جداً !! 💙😁

Next Post

أعلام من كليتنا : لقاء العدسة مع د. م. عبد الرحمن الخالدي

Next Post
أعلام من كليتنا : لقاء العدسة مع د. م. عبد الرحمن الخالدي

أعلام من كليتنا : لقاء العدسة مع د. م. عبد الرحمن الخالدي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • Most Bet Platformasinda Tehlukesiz ve Eylenceli Bahis Etme Yollari
  • Most Bet Platformasinda Tehlukesiz ve Eylenceli Bahis Etme Yollari
  • Most Bet Platformasinda Tehlukesiz ve Eylenceli Bahis Etme Yollari
  • 325084121760580407
  • 325084121760580407
  • سياسة الخصوصية

© 2025 العدسة -حقوق النشر محفوظة لصالح العدسة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر المقالات
  • أخبار إدارية
  • الجامعات
    • جامعة البعث
    • جامعة تشرين
    • جامعة حلب
    • جامعة حماة
    • جامعة دمشق
    • جامعة الفرات
    • جامعة طرطوس
  • الكليات الطبية
    • كليات الطب البشري
    • كلية طب الأسنان
    • كلية الصيدلة
    • كلية التمريض
    • كلية العلوم الصحية
  • الكليات الهندسية
    • الهندسة الطبوغرافية
    • الهندسة الكهربائية
    • الهندسة الكهربائية والميكانيكية
    • الهندسة المائية
    • الهندسة المدنية
    • الهندسة المعلوماتية
    • الهندسة المعمارية
    • الهندسة الميكانيكية
    • الهندسة الزراعية
  • مقالات علمية
  • أخبار طبية

© 2025 العدسة -حقوق النشر محفوظة لصالح العدسة.

إن موقع العدسة يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك تمنح الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياستنا Privacy and Cookie Policy.